مـرحبـا بكم في موقع دائرة الثقـافـة القـرآنيــة

علم من اعلام الهدى ورجل من رجال الله وقائد عسكري لا يشق له غبار وعالم دين يستقي علمه من الله بشكل مباشر وقائد سياسي من الطراز الأول وشخصية اجتماعية فريدة من نوعها مثقف على أرقى مستوى منحه الله الحكمة في التعاطي مع الأحداث التي تعصف بالمنطقة بمسؤولية وثقة مطلقة بالله تعالى

لقد دمعَت عيني اليوم كرتين.. فقد كنتُ خارج المنزل، وتلقيتُ رسائل كثيرة، من أصدقاء ومن الأهل، لكنَّ رسالة ابنتي ذات العقد الأول من عمرها وهي تقول(مقابلة السيد القائد الساعة السابعة والنصف لا تنساها فالعالم يترقب) أسقطت من

حوار مع النور ومقابله مع الوعي ممن وصف علاقته به انها كانت قائمة على الاخوة الى شهر رمضان ساعتان من الحوار والكلام طاف فيها حول العالم من شهادة الرئيس الصماد الى فريضة الزكاة من الترحيب الى الشكر من بسم الله الرحمن الرحيم الى اجمل ابتسامة ارتسمت على شفاة البشرية منذ ادم الى اخر مخلوق ..

وأنا أتابعُ إحياءَ الشعب اليمني الوفي للذكرى الأولى لاستشهاد الرئيس صالح الصمّاد -سَلَامُ اللهِ عَلَيْـهِ-، سواء على المستوى الرسمي من خلال إقَامَة الفعاليات المتنوعة أَو الزيارات الرسمية للجهات الحكومية إلى

كيف أكتب.؟، وكيف لا أكتب.؟ قد تبدو هذه الأسئلة غريبة، لكن الأغرب أن تكون الإجابة عليها هي الأصعب.. نعم.. فليس من السهولة بمكان أن تكتب على من كان حضوره أكبر من كل الأماكن وغيابه لم يتوقف عنده زمان لأنه لا يزال في كل الأزمان حاضرٌ وكائن.! هامَ الشعراء في وصفه وما بلغوه، وتحدث الكُتاب عنه فما أوفوه.!